الصيت إعلانات مبوبة مجانية ... سهلة و سريعة
عزيزي الزائر شارك بموضوع او رد وكن كالنحلة تقف على كل زهرة فتأخذ منها رحيقها دون أن تؤذها ...سجل وكن فردأ منا
الصيت إعلانات مبوبة مجانية ... سهلة و سريعة
عزيزي الزائر شارك بموضوع او رد وكن كالنحلة تقف على كل زهرة فتأخذ منها رحيقها دون أن تؤذها ...سجل وكن فردأ منا
الصيت إعلانات مبوبة مجانية ... سهلة و سريعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصيت إعلانات مبوبة مجانية ... سهلة و سريعة

أكبر موقع اعلانات مبوبة ... يغطى جميع دول العالم العربى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 آية (19) من سورة البقرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mady14
مشرف مميز
مشرف مميز
mady14


عدد المساهمات : 925
تاريخ التسجيل : 02/03/2011

آية (19) من سورة البقرة  Empty
مُساهمةموضوع: آية (19) من سورة البقرة    آية (19) من سورة البقرة  Icon_minitimeالأربعاء مارس 23, 2011 6:55 am

بسم الله الرحمن الرحيم
سبب نزول قوله تعالى
:



 
 


((
أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ

أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ
))


آية
(19) من سورة البقرة .
- أخرج ابن جرير من طريق السدي عن أبي مالك وأبي صالح عن ابن عباس وعن مرة عن ابن مسعود وناس من



الصحابة قال : قالوا :
كان رجلان من المنافقين من أهل المدينة هرباً من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين



فأصابهما هذا المطر الذي ذكر الله : فيه رعد شديد وصواعق وبرق
.


فجعلا كلما أصابهما البرق أصابعهما في آذانهما من الفرق أن تدخل الصواعق في مسامعهما فتقتلهما ، وإذا لمع البرق




مشيا إلى ضوئه
، وإذا لم يلمع لم يبصر فأتيا مكانهما فجعلا يقولان ليتنا قد أصبحنا فنأتي محمداً فنضع في يده.


فأتياه فأسلما ووضعا أيديهما في يده وحسن إسلامهما فضرب الله شأن هذين المنافقين الخارجيّن مثلاً للمنافقين الذين




بالمدينة
.


وكان المنافقون إذا حضروا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم جعلوا أصابعهم في آذانهم فرقاً من كلام النبي صلى الله




عليه وسلم أن ينزل فيهم شيء أو يذكروا بشيء فيقتلوا كما كان ذانك المنافقان الخارجان يجعلان أصابعهما في آذانهما




وإذا أضاء لهم مشوا فيه
.


فإذا كثرت أموالهم وولدهم وأصابوا غنيمة أو فتحاً مشوا فيه




وقالوا أن دين محمد حينئذ صدق واستقاموا عليه كما كان ذاك المنافقان يمشيان إذا أضاء لهم البرق وإذا




أظلم عليهم قاموا ، وكانوا إذا هلكت أموالهم وولدهم وأصابهم البلاء قالوا هذا من أجل دين محمد وارتدّوا كفاراً كما قال




ذاك المنافقان حين أظلم البرق عليهما
..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آية (19) من سورة البقرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آية (26) من سورة البقرة .
» آية (44) سورة البقرة .
» آية ( 62 ) من سورة البقرة .
» آية (80) من سورة البقرة .
» متشابهات سورة البقرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصيت إعلانات مبوبة مجانية ... سهلة و سريعة :: القسم العام :: القران الكريم-
انتقل الى: